[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]صلاة الحاجة:
و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته.
صلاة الحاجة:
صلاة الحاجة:
و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته.
في كتاب الترمذي و ابن ماجد
قال صلى الله عليه و سلم:
"من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء.
ثم ليصلي ركعتين.
ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه)
و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل :
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
سبحان رب العرش العظيم.
الحمد لله رب العالمين.
أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.
و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته.
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل
و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء:
(اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.)
ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم.
و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي :
يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات.
و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات.
ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله تعالى.
و هي الصلاة التي يتوسل بها العبد إلى مولاه، فيما أهمه، ليقضي الله حاجته بفضله، و يهيء السبيل الكوني المتبع بين الناس له بقدرته.
في كتاب الترمذي و ابن ماجد
قال صلى الله عليه و سلم:
"من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء.
ثم ليصلي ركعتين.
ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه)
و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل :
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
سبحان رب العرش العظيم.
الحمد لله رب العالمين.
أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.
و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته.
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل
و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء:
(اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.)
ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم.
و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي :
يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات.
و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات.
ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله تعالى.
في كتاب الترمذي و ابن ماجد
قال صلى الله عليه و سلم:
"من كانت له حاجة إلى الله تعالى أو إلى أحد من ابن آدم فليتوضأ و ليحسن الوضوء.
ثم ليصلي ركعتين.
ثم ليثني على الله ( أي بالتحميد و التسبيح التكبير و نحوه)
و ليصلي على النبي صلى الله عليه و سلم ثم ليقل :
لا إله إلا الله الحليم الكريم.
سبحان رب العرش العظيم.
الحمد لله رب العالمين.
أسألك موجبات رحمتك، و عزائم مغفرتك، والغنيمة من كل بر، و السلامة من كل إثم لا تدع لي ذنباً إلا غفرته، و لا هماً إلا فرجته، و لا حاجة هي لك رضاً إلا قضيتها يا أرحم الراحمين.
و له أن يزيد من الأدعية المأثورة و من غيرها ما يشاء مما يوافق حاجته.
فمن كانت له عند الله حاجة، لازم هذه الصلاة و لو مرة كل ليلة أو في كل يوم مكرراً ذلك، باحثاً عن الأسباب المادية الكونية حتى يُهيء الله له السبب الذي تُقضى به حاجته بفضله و رحمته، فذلك هو حقيقة التسليم و التوكل
و عليه أن يدعو بعد الصلاة بالدعاء السابق، ويضيف إليه هذا الدعاء:
(اللهم إني أتوجه إليك بنبي محمد، نبي الرحمة. يا محمد: إني أستشفع بك إلى ربي في حاجتي لتُقضى لي، اللهم فشفعه في.)
ثم يسمي حاجته بلغته معبراً عن شعوره مستغرقاً في ابتهاله و تضرعه و خشوعه و تذلله، لا يتعين التزام اللغة العربية هنا، فاللغة وسيلة لا غاية.
كما تجوز صلاة الحاجة انفراداً، تجوز في جماعة يهمهم الأمر كما إذا نزل بالمسلمين نازل، أو أصاب الأسرة أو الجماعة حادث، فلهم أن يجتمعوا على هذه الصلاة كاجتماعهم على صلاة الأستسقاء، و الفزع، و على هذا نص أصحاب المذاهب و غيرهم.
و يُفضّل أن تكون صلاة الركعتين كما يلي :
يصلي ركعتين يقرأ في الأولى فاتحة الكتاب مرة. و قل يا أيها الكافرون عشر مرات.
و في الثانية فاتحة الكتاب مرة. و قل هو الله أحد عشر مرات.
ثم يسجد بعد السلام و يصلي على النبي صلى الله عليه و سلم في سجوده عشر مرات و يقول : سبحان الله و الحمد لله و لا إله إلا الله و الله أكبر و لا حول و لا قوة إلا بالله العلي العظيم عشر مرات، و يقول :" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار" عشر مرات ثم يسأل حاجته تُقضى بإذن الله